منتديات سلطان العربية
 الإسلام دين العدالة 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  الإسلام دين العدالة 829894
ادارة المنتدي  الإسلام دين العدالة 103798
منتديات سلطان العربية
 الإسلام دين العدالة 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  الإسلام دين العدالة 829894
ادارة المنتدي  الإسلام دين العدالة 103798

منتديات سلطان العربية

تقافي تربوي ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

  الإسلام دين العدالة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
المدير العام
المدير العام
Admin

عدد المساهمات : 14550
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/02/2012

 الإسلام دين العدالة Empty
مُساهمةموضوع: الإسلام دين العدالة    الإسلام دين العدالة I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 13, 2015 7:34 pm

 




 الإسلام دين العدالة 6f656845cd7f8921e1196a840941ca2d الإسلام دين العدالة 253699600 الإسلام دين العدالة 6f656845cd7f8921e1196a840941ca2d


 الإسلام دين العدالة Db5424f920789f8886a53079ec05347a

 الإسلام دين العدالة 97_1292918822

 الإسلام دين العدالة 1188676lfbtkiltp4  الإسلام دين العدالة 1188676lfbtkiltp4  الإسلام دين العدالة 1188676lfbtkiltp4  الإسلام دين العدالة 1188676lfbtkiltp4  الإسلام دين العدالة 1188676lfbtkiltp4  الإسلام دين العدالة 1188676lfbtkiltp4  الإسلام دين العدالة 1188676lfbtkiltp4









إِنَّ الْحَـــــــمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْــتَنْصِرُه









وَ نَــــعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُــــرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَــــاتِ أَعْمَالِنَا









مَنْ يَـــهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِــــلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُـضْلِلْ فَلَا هَــــادِىَ لَه









وَ أَشْــــــــــهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْــــــدَهُ لَا شَــــــرِيكَ لَه







وَ أَشْـــهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا









أَمَّـــا بَعْــــد:





 الإسلام دين العدالة 1188676lfbtkiltp4  الإسلام دين العدالة 1188676lfbtkiltp4  الإسلام دين العدالة 1188676lfbtkiltp4  الإسلام دين العدالة 1188676lfbtkiltp4  الإسلام دين العدالة 1188676lfbtkiltp4  الإسلام دين العدالة 1188676lfbtkiltp4  الإسلام دين العدالة 1188676lfbtkiltp4





[rtl]
{{الإسلام دين العدالة}}
[/rtl]




[rtl]{ للأمانة...الكاتب :موقع السكينة}[/rtl]

[rtl] الإسلام دين العدالة 621641xy2arhaa2t[/rtl]

[rtl] الإسلام دين العدالة 527987Barres_divers الإسلام دين العدالة 527987Barres_divers الإسلام دين العدالة 527987Barres_divers الإسلام دين العدالة 527987Barres_divers[/rtl]



[rtl]العدالة مطلب كل حي؛ ومسعى كل سَوِيّ؛ لأن الظلم لا تقره الطباع السليمة ولا الفطر المستقيمة.
ودين الإسلام من أوفى الأديان إقراراً للعدالة؛ حيث تمثلت العدالة في تشريعاته وسننه وقوانينه؛ وطبقت العدالة بحذافيرها في العهد النبوي والراشدي؛ فرأوا الناس العدل في أبهى صوره وأشرق عهوده في تلك الحقب الذهبية؛ فعلموا أن هذا الدين هو الدين الحق؛ فدخلوا فيه أفواجاً.
والعدل من أسس البعثة التي من أجلها بُعثت الرسل وأنزلت الكتب؛ كما قال تعالى: (لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ) [الحديد: 25]
والعدل قد أمر الله به تصريحا ونهى عن ضده وهو البغي والظلم والجور؛ كما في قوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) [النحل: 90] وقال تعالى: (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا ) [النساء: 58].
وجاء الثناء على الأئمة العدول؛ فكان جزاؤهم أن يكونوا ممن يشملهم ظل الله تعالى يوم لا ظل إلا ظله؛ كما روى البخاري في صحيحه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: ((سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمْ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ: إِمَامٌ عَادِلٌ…)).
بل جاء الأمر بالعدل مع النفس والإنصاف منها؛ وإن كان الحق عليها؛ كما قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِي) [النساء: 135]
كما جاء الأمر بالعدل مع الأعداء؛ فكان النهي عن الظلم لهم؛ فلم تكن صفة العداوة مانعة من تحقيق العدالة معهم؛ كما قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) [المائدة: 8].
ففي مجال التشريع لم تفرق الشريعة بين البشر؛ فكلهم سواء أمام الحق؛ لا فضل لأحد على أحد إلا بقدر تمسكه بالتقوى؛ كما قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) [الحجرات: 13].
وقد أعلن النبي -صلى الله عليه وسلم- تساوي الناس أمام العدالة في مجمع شهده القاص والداني حينما خطب في منى؛ كما رواه الإمام أحمد في مسنده أن رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خطب فِي وَسَطِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ فَقَالَ: ” يَا أَيُّهَا النَّاسُ، أَلَا إِنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ، وَإِنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ، أَلَا لَا فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى عَجَمِيٍّ، وَلَا لِعَجَمِيٍّ عَلَى عَرَبِيٍّ، وَلَا أَحْمَرَ عَلَى أَسْوَدَ، وَلَا أَسْوَدَ عَلَى أَحْمَرَ، إِلَّا بِالتَّقْوَى.
بل كان النبي صلى الله عليه وسلم مثالاً للعدالة التامة في حياته كلها؛ حيث ضرب أرع الأمثلة في تحقيق العدالة والأمر بها؛ ومن ذلك ما رواه الإمام البخاري في صحيحه عن عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ قُرَيْشًا أَهَمَّهُمْ شَأْنُ الْمَرْأَةِ الْمَخْزُومِيَّةِ الَّتِي سَرَقَتْ، فَقَالُوا: وَمَنْ يُكَلِّمُ فِيهَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَقَالُوا: وَمَنْ يَجْتَرِئُ عَلَيْهِ إِلَّا أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ حِبُّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَكَلَّمَهُ أُسَامَةُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَتَشْفَعُ فِي حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ، ثُمَّ قَامَ فَاخْتَطَبَ؛ ثُمَّ قَالَ: إِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ قَبْلَكُمْ أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا سَرَقَ فِيهِمْ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ وَإِذَا سَرَقَ فِيهِمْ الضَّعِيفُ أَقَامُوا عَلَيْهِ الْحَدَّ، وَايْمُ اللَّهِ لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا.
فأي عدالة أعظم من هذه العدالة؛ التي يقول فيها النبي صلى الله عليه وسلم: لو أن فاطمة وهي فلذة كبده وشجنة فؤاده؛ لو سرقت –وحاشاها رضي الله عنها وأرضاها-لقطع رسول الله صلى الله عليه وسلم يدها.
وحين أراد بعض الصحابة أن يوصي لبعض أولاده دون بعض؛ فجاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليشهده على ذلك؛ فرد عليه النبي صلى الله عليه وسلم بأنه لا يشهد على جور؛ كما روى مسلم في صحيحه عن النُّعْمَانُ بْنُ بَشِيرٍ، أَنَّ أُمَّهُ بِنْتَ رَوَاحَةَ ، سَأَلَتْ أَبَاهُ بَعْضَ الْمَوْهِبَةِ مِنْ مَالِهِ لاِبْنِهَا ، فَالْتَوَى بِهَا سَنَةً ثُمَّ بَدَا لَهُ ، فَقَالَتْ : لاَ أَرْضَى حَتَّى تُشْهِدَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى مَا وَهَبْتَ لاِبْنِي ، فَأَخَذَ أَبِي بِيَدِي وَأَنَا يَوْمَئِذٍ غُلاَمٌ ، فَأَتَى رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنَّ أُمَّ هَذَا بِنْتَ رَوَاحَةَ أَعْجَبَهَا أَنْ أُشْهِدَكَ عَلَى الَّذِي وَهَبْتُ لاِبْنِهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَا بَشِيرُ أَلَكَ وَلَدٌ سِوَى هَذَا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، فَقَالَ : أَكُلَّهُمْ وَهَبْتَ لَهُ مِثْلَ هَذَا ؟ قَالَ : لاَ ، قَالَ : فَلاَ تُشْهِدْنِي إِذًا ، فَإِنِّي لاَ أَشْهَدُ عَلَى جَوْرٍ.
وهذا الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه يكتب إلى أبي موسى الأشعري رضي الله عنه كتاباً يمثل أنموذجاً وميثاقاً لشدة العدل؛ حيث قال فيه: أما بعد فإن القضاء فريضة محكمة وسنة متبعة فافهم إذا أدلي إليك بحجة وأنفذ الحق إذا وضح فإنه لا ينفع تكلم بحق لا نفاذ له، وآس بين الناس في وجهك ومجلسك وعدلك حتى لا ييأس الضعيف من عدلك ولا يطمع الشريف في حيفك.
فهذا نزر يسير للإشارة إلى منزلة العدل في الإسلام؛ فهو ركنه الركين؛ وأساسه المتين.
فمن زعم أن ظلمه وجوره للعباد وإفساده للبلاد من الدين في شيء فقد أعظم الفرية؛ وأبعد النجعة.[/rtl]


 

[rtl] الإسلام دين العدالة 213113Barres_divers__27_ الإسلام دين العدالة 213113Barres_divers__27_ الإسلام دين العدالة 213113Barres_divers__27_ الإسلام دين العدالة 213113Barres_divers__27_[/rtl]

[rtl][size=32] الإسلام دين العدالة 286ea4920ad3121f33be9ded53ca781a [/rtl][/size]


ولا تنسو أخوكـــــــــ في الله ــــــــم

اللهم إنا نسألك زيادة في الدين ،
وبركة في العمر ،
وصحة في الجسد ،
وسعة في الرزق ،
وتوبة قبل الموت ،
وشهادة عند الموت ،

ومغفرة بعد الموت ،

وعفوا عند الحساب ،

وأمانا من العذاب ،

ونصيبا من الجنة ،

وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم،
اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين

واشفي مرضانا ومرضى المسلمين ،
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات

والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات ،
اللهم ارزقني قبل الموت توبة

وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة ،
اللهم ارزقني حسن الخاتمة ،

اللهم ارزقني الموت وانا ساجد لك يا ارحم الراحمين ،
اللهم ثبتني عند سؤال الملكين ،

اللهم اجعل قبري روضة من رياض الجنة
ولا تجعله حفرة من حفر النار ،

اللهم اني اعوذ بك من فتن الدنيا ،
اللهم اني اعوذ بك من فتن الدنيا ،

اللهم اني اعوذ بك من فتن الدنيا ،
اللهم قوّي ايماننا ووحد كلمتنا

وانصرنا على اعدائك اعداء الدين ،
اللهم شتت شملهم واجعل الدائرة عليهم ،

اللهم انصر اخواننا المسلمين في كل مكان ،
اللهم ارحم ابائنا وامهاتنا واغفر لهما

وتجاوز عن سيئاتهما وادخلهم فسيح جناتك،
والحقنا بهما يا رب العالمين ،

وبارك اللهم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم





 الإسلام دين العدالة C1q83341

 الإسلام دين العدالة A241715975fe6207b7a117c8f24a33e6

[size=32]سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم[/size]

اللهم اهدِنا فيمَن هديت .. وعافنا فيمن عافيت .. وتولنا فيمن توليت .. وبارك لنا فيما أعطيت .. وقِنا شر ما قضيت .. انك تقضي ولا يقضى عليك.. اٍنه لا يذل مَن واليت .. ولا يعزُ من عاديت .. تباركت ربنا وتعاليت .. لك الحمد على ما قضيت .. ولك الشكر على ما أعطيت .. نستغفرك اللهم من جميع الذنوب والخطايا ونتوب اٍليك. اللهم أقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك .. ومن طاعتك ما تبلّغنا به جنتَك .. ومن اليقين ما تُهون به علينا مصائبَ الدنيا .. ومتعنا اللهم باسماعِنا وأبصارِنا وقواتنا ما أبقيتنا .. واجعلهُ الوارثَ منا .. واجعل ثأرنا على من ظلمنا.. وانصُرنا على من يعادينا


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://soltan.sudanforums.net
 
الإسلام دين العدالة
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مكتب محاماة | التخصص والكفاءة في خدمة العدالة
»  الأخلاق في الإسلام
» المرأة في الإسلام
»  فتى الإسلام
»  نور الإسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سلطان العربية :: المنتدى الاسلامي العام-
انتقل الى: