ابيات شعريه جميله

هذه مجموعه من النكت والاشياء المسليه بس حبيت نغير شوي
فطرحتها بطريقة ابيات شعريه للتغييير فقط
اضـــحــك مــع الشـعـراء




حاول الشاعر التهرب من دائنه المسمى شبيب بالالتجاء للمسجد
وماترك فرض ولا نافله الا صلاها ليطيل في ذلك املا في ذهاب
شبيب عنه ولكن دون جدوى .. وحين اتم صلاته قال **


صليت بالجـــامع وسبحت تسعين …… مع كثــــرهن واتبعتهن بتهليله

وقـــــريت عـــمّ والمـــدثر وياسين …… ادخل على الله مايخيب دخيله

وقريت وِردي عن جميع الشياطين …… وشبيب ماسوى به الورد حيله



تعرض شاعر لاصابات بليغه بسبب ترديده
لاسم محبوبته وهو نائم في فراش الزوجيه وهنا يشرح ماتعرض له



ناديت باسـمك وانا مع زوجتي راقد …… لين رفستني على بطني برجليها

وسويت نفسي مثقـف واعي وناقد …… واقول عـادي مصير الوقـت يرضيها

ويم كفختني طراق وصحت انا حاقد …… الله يلعــن غلاك ويكســــــر يديها

واحترت انا وين ابلقى لي بدل فاقد …… ولقيت وحــــده تهـــزززززززززززز لي علابيها





الشاعر فكر في سرقة البنك ولكنه احتار في النهاية .. لننظر ماذا يقول


فكـــرت مرّه اســـــرق البنــك واعتاش ------ وصممت من قلبي انفذ قراري

وجهزت نفسي في مسدس ورشاش ------ ثم استعديت لجميــع الطواري

لكـــن قبل لا اســـــرق البنك وانحاش ------ احترت بين المركـزي والتجاري





لا أحد يعلم مالذي دعى الشاعر الى الدعاء بكل هذه الامراض على حبيبته ..
ولكن ربما لديه أسبابه فماذا قال&



شخــــــصٍ هويته جعل ربي يسلّه ------ أصعب شلل ويكون مايوجــــد دواه

والا برص يضفي على الجسم كله ------ يبدا بوجهه ثم يمشي على اعضاه



والا مرض طاعــــــــــون حتى يفله ------ يسمع علاجـــه بس من دون يلقاه

ويصاب بالسكر وجســــــمه يسله ------ حتى المشي بالرجــل ماعاد يقواه

اللي بلاني وانتقـــــــــل من محلّه ------ وأنكر عهودٍ كانت العـــــــام ممضاه






كان زوجها يهددها بالزواج من اخرى ولكنها لم تلاحظ مقومات ذلك
(افهموها عاد ) المهم هي انشدت وقالت



العــــام تبغى لك من البيض ثنتين ------ ايضـــا وتبغى لك عليهــــن زياده

ومثلك الى منّه وصل عام سبعين ------ يروح مخّـــــه مثـــــل مخ الجراده

لايقضي الحاجـــه ولا يوفي الدين ------ وش عاد لو عطّرت فرش الوساده

والله مالوم العـــود مير الكبر شين ------ العـــــــود جــــاته خلّته من زناده




لعابرة سبيل ايضا حيث يعجبها خبال حبيبها وتشتاق له وتقول


ياخبلي الغايب متى تردّ للعين ------ متى أشوفك أو تجيني رساله

صحيـــح بالدنيا خبــــولٍ كثيرين ------ لكـــن خبـــالك ياحياتي لحاله






للشاعره تصف حبيب مزعج فهو بالاضافة الى غبائه شره ومتخلف ويتضح ذلك من قولها



لي قصةٍ مع صاحبي فلــم هندي ------ دايــم انا ويّاه فـ هواش ودموع

ودّه يســامرني على تيس مندي ------ وانا رقيقه ودي بازهار وشموع

خلّي غبي والعقــل عنده مصدّي ------ وبفن التخلف حايزٍ شكر ودروع

قلت له تطـور عيش باشا وافندي ------ الى متى وانت بتخلفك منزوع

قـــام وتلفّت قـــــال قومي تغدي ------ هذرتك واجد يوم انا ميتٍ جوع





يصف الشاعر محبوبته التي تعاني من عيب خلقي غريب اضافة الى غباء في وضع المكياج


ميّــــة هــلا باللي يكحّــل ثناياه ------ اللي يحط الديرمه في عيونه

اللي حدا نهديه من خلف علباه ------ والنهد الآخر روّحوا يطــردونه


كم هو الحزن الذي ينتاب من فقد نعيلاته .. ياويلي عنه ويلاه .. خصوصا اذا صار له معها عشره طويله

هكذا يعبر عنها الشاعر قالا :


ياوجودي وجد من ضيّع نعوله ------ لاقيٍ وحــــده والاخرى مالقاها

عايشٍ معها من ايام الطفوله ------ شاب راسه بس نعله مانساها